المجلة الدولية لعلوم الإعلام والاتصال
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs
<p>المجلة الدولية لعلوم الإعلام والاتصال، تصدر عن كلية الإعلام والاتصال بجامعة طرابلس.</p> <p>تعنى بنشر أبحاث ودراسات علوم الاتصال والإعلام والعلاقات العامة والإعلان والفنون السمعية البصرية وغيرها من الدراسات والأبحاث الأخرى ذات العلاقة بالتخصص العلمي لأقسام الكلية .وكل ما ينشر في هذه المجلة من أبحاث ودراسات يعبر عن أراء كتابه, ولا يعكس رأي المجلة أو الكلية</p> <p><strong> </strong></p>كلية الإعلام والاتصال/ جامعة طرابلسar-IQالمجلة الدولية لعلوم الإعلام والاتصال فهرس محتويات العدد الثاني / يونيو2024
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1202
<p>الافتتاحية</p>أ.د.عمران الهاشمي المجدوب
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512مدى فاعلية الوظيفة الاتصالية لإدارة العلاقات العامة الرقمية في المؤسسات الخدمية
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1205
<p><strong>ملخص الدراسة :</strong></p> <p><strong> </strong>هدفت الدراسة الى تسليط الضوء على الأنشطة الاتصالية للعلاقات العامة الرقمية التي استطاعت نشرها عبر مواقع شركة الكهرباء موضوع الدراسة، والتعرف على نوعية التطبيقات التي استطاعت شركة الكهرباء أن تحقق من خلالها الوظائف الاتصالية للعلاقات العامة الرقمية من خلال صفحاتها الإلكترونية، وإبراز أهم الخدمات الاتصالية والتقنية التي استطاعت أن تقدمها شركة الكهرباء للجمهور المستخدم من خلال صفحاتها الإلكترونية، والتعرف على الإشكال الاتصالية المتاحة لتقديم المحتوى المنشور من خلال صفحات ومواقع شركة الكهرباء، والوقوف على الأهداف الاتصالية والإعلامية التي تسعي مواقع شركة الكهرباء لتحقيقها من خلال نشر الأخبار والمعلومات عبر الصفحات، وموقعها الإلكتروني.</p> <p>وجاءت أهمية الدراسة متمثلا في تسليط الضوء على الدور الاتصالي والإعلامي للعلاقات العامة الرقمية عبر الصفحات والموقع الإلكترونية لشركة الكهرباء، وإمكانية البحث عن الأهداف الأساسية التي يسعى الموقع الإلكترونية لشركة الكهرباء لتحقيقها من خلال الخدمات الاتصالية والإعلامية، كذلك لفت نظر الإعلاميين وكذلك القائمين على الدور الذي يمكن أن تقوم به المواقع الإلكترونية في نقل الخدمات والمساهمات في خدمة المؤسسات ونشرها من خلال الانترنت.</p> <p>وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي للوصول إلى نتائج الدراسة علمية، وكان الاستبيان أداة لجمع المعلومات عن مجتمع الدراسة، ووفقًا لذلك حدد الباحث أسلوب اختيار عينة الدراسة الحالية باستخدام الباحث أسلوب الحصر الشامل واستخدام العينة القصدية العمدية لجميع مديرو الأقسام، ورؤساء الوحدات، والموظفين في إدارة العلاقات العامة بالشركة العامة للكهرباء وفروعها.</p> <p>وقد خَلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها<strong><u>: </u></strong>إن أكثر المواقع والصفحات الإلكترونية التي يتم استخدامها ضمن الأنشطة الاتصالية وتوظيفها في عمل العلاقات العامة الرقمية بشركة الكهرباء، كان تطبيق "الفيس بوك" الأكثر استخدامًا، ثم "المواقع الالكترونية الخاصة بالشركة" والربط بينها، وأن فاعلية توظيف الوسائل الاتصالية في الموضوعات والأهداف والقضايا التي يتم التركيز عليها ومعالجتها عبر المحتوى المنشور لصفحات مواقع الشركة الكهرباء من قبل العلاقات العامة الرقمية، كان من خلال نشر الأخبار والنشاطات المتعددة من ندوات واجتماعات المتعلقة بالشركة، كذلك الخدمات التي تقدمها الشركة، ومناقشة الحلول للازمات المختلفة.</p> <p style="direction: ltr;"><strong>Study</strong> <strong>summary</strong></p> <p style="direction: ltr;">The study aimed to shed light on the communication activities of digital public relations that it was able to disseminate through the websites of the Electricity Company, the subject of the study, and to identify the type of applications through which the Electricity Company was able to achieve the communication functions of digital public relations through its electronic pages, and to highlight the most important communication and technical services that The Electricity Company was able to present it to the user audience through its electronic pages, identify the communication forms available for presenting content published through the Electricity Company’s pages and websites, and identify the communication and media goals that the Electricity Company’s websites seek to achieve by disseminating news and information through the pages and its website.</p> <p style="direction: ltr;">The importance of the study was represented in shedding light on the communication and media role of digital public relations through the pages and website of the Electricity Company, and the possibility of searching for the basic objectives that the website of the Electricity Company seeks to achieve through communication and media services, as well as drawing the attention of media professionals as well as those in charge of the role that Websites can transmit services and contributions to the service of institutions and publish them through the Internet.</p> <p style="direction: ltr;">The researcher used the descriptive approach...to reach the results of the scientific study. The questionnaire was a tool for collecting information about the study population. Accordingly, the researcher determined the method of selecting the sample for the current study, using the researcher using a comprehensive inventory method for all department managers, unit heads, and employees in the public relations department of the public company. Electricity and its branches.</p> <p style="direction: ltr;">The study concluded with a set of results, the most important of which are: The most frequently used websites and electronic pages within communication activities and employed in the work of digital public relations at the Electricity Company were the “Facebook” application, then “the company’s websites” and the linking between them, and that The effectiveness of employing communication means in the topics, goals and issues that are focused on and addressed through the content published on the pages of the Electricity Company’s websites by digital public relations, through publishing news and various activities from seminars and meetings related to the company, as well as the services provided by the company, and discussing solutions to various crises.</p>د.فرج أحميدة خليفة العريبي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512رؤية لتطوير أداء العلاقات العامة بقطاع التعليم العالي في ليبيا دراسة نوعية (جامعة بنغازي أنموذجاً)
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1206
<p><strong>ملخص الدراسة :</strong></p> <p> تهدف هذه الدراسة إلى تقديم رؤية لتطوير أداء العلاقات العامة في قطاع التعليم العالي الليبي وفي أهم مؤسسة علمية أكاديمية تتمثل في جامعة بنغازي ، حيث تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي تهدف إلى وصف الظاهرة وتحليلها ، كما تم الاعتماد على المنهج الكيفي ( النوعي ) في جمع المعلومات اللازمة للبحث، من خلال المقابلة الشخصية مع كل المتخصصين في مجال العلاقات العامة من أعضاء هيأة التدريس التابعين لقسم العلاقات العامة والإعلان - كلية الإعلام جامعة بنغازي بأسلوب (الحصر الشامل ) والذين بلغ عددهم (13) عضو هيئة تدريس متخصص في مجال العلاقات العامة، حيث توصلت الدراسة إلى ضرورة تغيير موقع العلاقات العامة في الهيكل التنظيمي للجامعة، ليصبح إدارة مستقلة تابعة لرئيس جامعة بنغازي مباشرةً تحت مسمى إدارة العلاقات العامة<strong>، </strong>مع التركيز والاهتمام بالتخصص العلمي لكل العاملين في هذه الإدارة الإستراتيجية، بالإضافة للقيام بوظائف العلاقات العامة الأساسية المتمثلة في إجراء البحوث – التخطيط – التنظيم – التنسيق – التقييم – تحسين صورة المؤسسة – إدارة الأزمة ... الخ ، فضلاً عن تنظيم الفعاليات العلمية والأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية ، ومتابعة كل ما ينشر أو يذاع عبر وسائل الإعلام المختلفة عن الجامعة ، و الاعتماد على منصات الإعلام الرقمي من خلال إعداد صفحة خاصة بالجامعة وأنشطتها وبرامجها وتحت إشراف إدارة العلاقات العامة لسرعة التواصل والتفاعل مع الجمهور الداخلي من جهة والمجتمع المحلي من جهة أخرى .</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية : رؤية – العلاقات العامة – جامعة بنغازي – دراسة كيفية .</strong></p> <p><strong> </strong></p> <p><strong> </strong></p> <p><strong> </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Abstract:</strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>This study aims to provide a vision for developing the performance of public relations in the Libyan higher education sector and in the most important academic institution represented by the University of Benghazi، this study is one of the descriptive studies that aims to describe and analysis the phenomenon . The qualitative approach was also relied upon in collecting The information necessary for the research was obtained through personal interviews with all specialists in the field of public relations، including faculty members affiliated with the Department of Public Relations and Advertising - Faculty of Information، University of Benghazi، using the (comprehensive inventory) method، who numbered (13) faculty members. The study concluded that there was a need to change The position of public relations in the organizational structure of the university، to become an independent department directly affiliated with the Dean of the University of Benghazi under the name of the Public Relations Department، with focus and attention on the scientific specialization of all employees in this strategic administration، in addition to carrying out the basic public relations functions of conducting research - planning - organizing - coordination. – Evaluation – Improving the institution’s image – Crisis management...etc.، in addition to organizing scientific events، cultural، social and sporting activities، following up on everything published or broadcast through various media about the university، and relying on digital media platforms by preparing a special page for the university and its activities. Its programs and programs are under the supervision of the Public Relations Department for rapid communication and interaction with the internal public on the one hand and the local community on the other hand.</em></p> <p style="direction: ltr;"><strong><em>Key Words: </em></strong><em>Perspective، Public Relations، University Of Benghazi، Qualitative Study.</em></p> محمد رجب محمد علي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512اتجاهات ذوي الاختصاص نحو دور التسويق الالكتروني في تعزيز الخدمة السياحية
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1207
<p><strong>ملخص</strong> <strong>الدراسة</strong> <strong>:</strong></p> <p> اختصت الدراسة الحالية المسومة بعنوان اتجاهات ذوي الاختصاص نحو دور التسويق الالكتروني في تعزيز الخدمة السياحية دراسة ميدانية علي عينة من أعضاء هيأة التدريس بكليتي الإعلام و الاقتصاد و تلخصت مشكلة الدراسة في اهمية معرفة اتجاهات أعضاء هيأة التدريس نحو الدور الذي يؤديه التسويق الالكتروني لتعزيز الخدمة السياحية و هدفت هذه الدراسة الي الوقوف على اهم المحاور الأساسية التي يتالف منها التسويق الالكتروني و تقديم اهم النتائج التسويقية التي تتحقق في تبني استخدام المؤسسات السياحية للتكنولوجيا ،واعتمدت هذه الدراسة علي المنهج الوصفي واستخدمت الدراسة ما يعرف بعينة الصدفة واعتمدت علي أداة الاستبيان كأداة اساسية لجمع البيانات و توصلت الدراسة الي النتائج التالية :</p> <ul> <li>وضحت الدراسة ان %47.5 من المبحوثين يتابعون وسائل التواصل الاجتماعي</li> <li>اكدت الدراسة علي ان5% من المبحوثين يرون ان التسويق الالكتروني يزيد من فرص شراء المنتجات التي تعرض على شبكة الإنترنت .</li> </ul> <p><strong>الكلمات المفتاحية ، الخدمة السياحية، الاتجاهات، التسويق الالكتروني</strong>.</p> <p style="direction: ltr;"><strong>Abstract</strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>The current study, entitled Attitudes of specialists towards the role of e-marketing in enhancing tourism service, the study was conducted on a sample of faculty members at the faculties of media and economics. The issue of the study was summarised as follows: the importance of knowing the attitudes of faculty members towards the role played by e-marketing to enhance the tourism service. The study aimed to identify the most important basic axes that consist of e-marketing. Furthermore, the study presents the most significant marketing outcomes achieved through the utilisation of technology by tourism institutions. The study employed a descriptive methodology and utilised a sample of the study, comprising the following variables:</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>-The study revealed that 47.5% of respondents utilise social media.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>-The study confirmed that 42.5% of respondents consider that e-marketing increases the chances of purchasing products offered on the Internet.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Key words Trends ، E-Marketing ,Tourist service</em>.</p> أ. سكينة محمود التهاميد.عبدالخالق عبدالرحمن السعيطي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512دور الاتصال الفعال في تحسين الأداء المهني للعلاقات العامة
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1208
<p><strong>ملخص البحث:</strong></p> <p> تدور مشكلة البحث حول معرفة دور الاتصال الفعال في تحسن الأداء المهني للعلاقات العامة في إدارة مصرف الوحدة، وكذلك معرفة الصعوبات التي تعيق الاتصال الفعال لموظفي العلاقات العامة، وتقديم مقترحات لمواجهة هذه الصعوبات.</p> <p>وللتأكد من مشكلة الدراسة تطلب الأمر القيام بدراسة ميدانية من اجل تجميع البيانات ولتحقيق الهدف من الدراسة الميدانية تم تصميم استمارة استبيان استهدفت موظفي العلاقات العامة بشكل أساسي ونظرا لقلة عددهم شملت الدراسة ايضاً مديري الإدارات ورؤساء الأقسام داخل إدارة مصرف الوحدة، وتم استخدام النسب المئوية والتكرارات كأسلوب احصائي لتحليل البيانات واستخلاص النتائج.</p> <p>وتكون مجتمع الدراسة من (68) مفردة، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي من خلال طرح مجموعة من الأسئلة في شكل استمارة استبيان، وأسلوب الحصر أو المسح الشامل لكل الموظفين.</p> <p>وتبرز أهمية البحث في الآتي:</p> <ol> <li>تبين هذه الدراسة ما إذا كان للاتصال الفعال دور في تحسين الأداء المهني للعاملين في العلاقات العامة.</li> <li>معرفة علاقة الاتصال الفعال بتحسين الأداء المهني للعلاقات العامة.</li> <li>إثراء المعرفة لهذا النوع من الدراسات، وذلك للرقي بمكانة العلاقات العامة بين الوظائف الإدارية الأخرى.</li> <li>حاجة المجتمع والدولة ككل إلى كوادر بشرية متخصصة متدربة في مجال العلاقات العامة.</li> </ol> <p> </p> <p style="direction: ltr;"><strong><em>Research Summary:</em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>The research problem revolves around knowing the role of effective communication in improving the professional performance of public relations in the management of Al Wahda Bank, as well as knowing the difficulties that hinder effective communication for public relations staff, and submitting proposals to address these difficulties.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>To confirm the problem of the study, it required a field study in order to collect data and to achieve the goal of the field study, a questionnaire form was designed that targeted public relations employees mainly, and due to their small number, the study also included directors of departments and heads of departments within the management of Al-Wahda Bank, and percentages and frequencies were used as a statistical method to analyze data and draw conclusions.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>The study population consisted of (68) single, and the researcher used the descriptive approach by asking a set of questions in the form of a questionnaire form, and the method of inventory or comprehensive survey of all employees </em></p> <p style="direction: ltr;"><em>The importance of research is highlighted in the following: </em></p> <ol> <li style="direction: ltr;"><em>This study shows whether effective communication has a role in improving the professional performance of public relations workers.</em></li> <li style="direction: ltr;"><em>Know the relationship of effective communication to improve the professional performance of public relations.</em></li> <li style="direction: ltr;"><em>Enriching knowledge for this type of studies, in order to raise the status of public relations among other administrative functions.</em></li> <li style="direction: ltr;"><em>The need of society and the state as a whole for specialized human cadres trained in the field of public relations.</em></li> </ol> أ.فاطمة عبد السلام الورفلي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512السياسة التحريرية لوكالة الأنباء الليبية
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1209
<p><strong>مُلخص البحث:</strong></p> <p>ينطلق هذا البحث من مشكلة تحددت في السياسة التحريرية المتبعة بوكالة الأنباء الليبية، في ظل حالة عدم الاستقرار السياسي والمؤسساتي في ليبيا، والذي انعكس على الوكالة سواء على مستوى أدائها الإخباري، أو تبعيتها الإدارية الرسمية التي أثارت الكثير من الجدل. <strong>يهدف هذا البحث</strong> إلى معرفة السياسات والموضوعات التي يركز عليها القائم بالاتصال في الوكالة أثناء انتقائه وصياغته للأخبار، وتحديد القيم الإخبارية الأكثر اعتمادًا وطريقة توظيفها، إضافة إلى الوقوف على الأسباب التي حالت دون وضوح جزء من هذه السياسات وقت الأزمات، وأثر عامل خبرة الصحفيين وحرّاس البوابة عمومًا، على تسيير العمل، <strong>استخدم الباحث</strong> المنهجين الوصفي والمسحي، من خلال عينة البحث التي مثلت 23 محررًا صحفيًا، أجابوا على تساؤلات استمارة الاستبيان التي جاءت في 16 سؤالاً، <strong>وتوصل الباحث إلى جملة من النتائج وهي</strong>: تُمثّل مصداقية الخبر ودقته، إضافة استشارة زملاء المهنة في الأخبار الحساسة، أهم السياسات الإعلامية التي يركز عليها القائم بالاتصال في الوكالة. يولي القائم بالاتصال في الوكالة أهمية كبرى لمسألة تقدير مسئول التحرير لطبيعة الظرف، وأخبار الدعم الدولي لليبيا، كأهم الموضوعات التي تمثل إطاراً عامًا تنتقى من خلاله الأخبار، فيما يغيب اهتمامه عن موضوعات: الانقسام السياسي، والحقوق والحريات، ودعم قيم المواطنة. يُهمل القائم بالاتصال في الوكالة قيم الغرابة والإثارة، ويرتكز جل اهتمامهم على قيم: أهمية الخبر، والسبق الصحفي. لا تكتب الملاحظات والسياسات التحريرية على لوحة صالة التحرير، وإنما تكون معروفة ضمنًا، ويلعب عامل الخبرة دور كبير في تسيير دفة العمل وقت تداخل الأحداث والأزمات. أهم الأسباب التي أدت لعدم وضوح السياسة التحريرية في الكثير من الأحيان تعود: لضبابية المشهد المحلي، وعدم وضوح السياسة العامة للدولة بالأساس، إضافة إلى قلة تواصل الحكومة مع الوكالة وإهمالها لصالح مؤسسات خاصة. هناك تناقض واضح في إجابات الصحفيين، فهم يؤكدون من جانب على أن حارس البوابة يلعب دوره في التعديل والإلغاء والإضافة، ثم يدحضون ذلك عندما يشيرون إلى إن دوره محدود في ظل حالة التخبط السياسي والإعلامي في الدولة!</p> <p style="direction: ltr;"><strong>Abstrat</strong><strong><em>:</em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>This research started from a problem identified in the editorial policy followed by the Libyan News Agency, in light of the state of political and institutional instability in Libya, which was reflected in the agency, whether at the level of its news performance, or its official administrative affiliation, which sparked a lot of controversy. This research aims to know the policies and topics that the agency’s communicator focuses on while selecting and formulating news, and to identify the most widely adopted news values and the method of employing them, in addition to identifying the reasons that prevented the clarity of some of these policies, and the impact of the experience factor of journalists and gatekeepers in general, on Conducting work in times of crises, the researcher used descriptive and survey approaches, through the research sample that represented 23 newspaper editors, who answered the questions of the questionnaire, which came in 16 questions, and the researcher reached a number of results, which are: representing the credibility and accuracy of the news, in addition to consulting colleagues in the profession in Sensitive news, the most important media policies that the agency’s communicator focuses on in terms of topics from which news can be derived. The agency's contact person attaches great importance to the issue of the editorial officer's assessment of the nature of the situation, and news of international support for Libya, as the most important topics that represent a general framework through which news is selected, while his interest is absent from the topics: political division, rights and freedoms, supporting the values of citizenship and strengthening social cohesion. The agency's communicator neglects the values of strangeness and excitement, and most of their attention is focused on the values: the importance of the news, and the scoop. Editorial notes and policies are not written on the editorial board, but are known implicitly, and the experience factor plays a major role in directing the work at times of overlapping events and crises. The most important reasons that led to the lack of clarity in editorial policy in many cases are: the blurring of the local scene, the lack of clarity in the general policy of the state in the first place, in addition to the government’s lack of communication with the agency and its neglect in favor of private institutions. There is a clear contradiction in the journalists’ answers. On the one hand, they emphasize that the gatekeeper plays his role in amending, canceling, and adding, and then they refute this when they point out that his role is limited in light of the state of political and media confusion in the country!</em></p> أ.عمر عبدالسلام قنص
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512الاخراج الصحفي: تطور المفاهيم وانعكاسات التقنية الحديثة
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1210
<p><strong>ملخص</strong> <strong>الدراسة</strong></p> <p> تناولت الورقة العلمية تطور الشكل العام للأخراج الصحفي وانعكاس هذا التطور الهائل في عوالم الطباعة والحواسيب والتقنيات الحديثة التي تواكب الجودة العالمية والتنافس الرهيب بين امام الصحافة التقليدية مما جعلها تلجاء الى تطوير التصاميم والبحث على جماليات الصورة وتوظيف المدارس الأخراجية المتنوعة للبقاء في عالم المنافسة امام كل هدا المد التقني والبقاء بجانب الوسائط الأخرى التي تجلب القارئ والمتابع لعلوم الصحافة ومدارسها المختلفة.</p> <p>واحتوت الورقة على أهم أشكالية وهي : مامدى أنعكاس التقنيات الحديثة للأخراج الصحفي وتأثيرتها على قدارت وأبداعات المخرج الصحفي؟وكذلك أبرز المعوقات السلبية الناتجة عن أستخدامات تلك التقنية في الأخراج الصحفي؟</p> <p>وتناولت الورقة أبرز النتائج التي توصلت اليها من خلال العديد من الابحاث والدراسات التي تناولت هدا المبحث وتلخصت أبرزها في:</p> <p>-ساعد التطور التقني للأخراج الصحفي في تطور الصناعات الورقية واستطاع تطوير تقنيات التصميم والطباعة والأخراج ومعالجة الصحف مما تزيد من عوامل الجذب للقراء.</p> <p>-التقنيات الحديثة للأخراج الصحفي عملت على تطوير الفنون الأخراجية وجعلت من الصحف تزدهر بالأخبار التي شهدت تطورآ في الخط واللون والاساليب الفنيةالاخرى.</p> <p>-عملت التقنية الحديثة على تطوير مهارات العاملين وقدارتهم الفنية في مجال الأخراج الصحفي.</p> <p>- عززت التقنية من مضامين الصحف في نظم صناعة المراحل المتعلقة بالتحرير والأخراج والحصول على المعلومة والتعامل مع التحديات وتحسين الأداء الصحفي.</p> <p>- أستطاع المخرجين التعامل مع أنظمة حديثة متطورة من أجل المعالجة السريعة للنصوص والجوانب الجمالية والتصممية والاتصالية في مجالات الأخراج الصحفي.</p> <p><strong> </strong></p> <p style="direction: ltr;"> <strong>summary</strong></p> <p style="direction: ltr;"><em> Technology The scientific paper discussed the development of the general form of directing The journalist and the reflection of this tremendous development in the worlds of printing Computers and modern technologies that keep pace with international quality and the terrible competition between the traditional press Which made her resort to developing designs, researching the aesthetics of the image, and employing various directing schools to stay in the world of competition in the face of all this technical tide and to stay alongside other media that bring the reader and follower to the sciences of journalism and its various schools. The paper contained the most important issue, which is: To what extent do modern techniques of journalistic production reflect and influence the capabilities and creativity of the journalist director? As well as the most prominent</em><em>.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>What are the negative effects resulting from the use of this technology in journalistic production? The paper discussed the most prominent results reached through many researches and studies that dealt with this topic, the most prominent of which were summarized in: -The technical development of journalistic production helped in the development of paper industries and was able to develop. </em></p> <p style="direction: ltr;"><em>the techniques of design, printing, production and processing of newspapers, which increases the factors of attraction for readers.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Modern techniques of journalistic production have developed the arts of production and made newspapers flourish with news that has witnessed development in calligraphy, color, and other artistic methods. -Modern technology has developed workers’ skills and technical ability in the field of journalistic production. - Technology has enhanced the content of newspapers in the manufacturing systems of the stages related to editing, directing, obtaining information, dealing with challenges, and improving journalistic performance. The directors were able to deal with advanced modern systems for the rapid processing of texts and the aesthetic</em>, <em>design and communication aspects in the fields of journalistic production.</em></p> <p> </p> د. عادل مشري هواد
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512المعالجة الإخبارية لقضايا الهجرة غير الشرعية بالموقع الالكترونى للمنظمة الدولية للهجرة إخبار ليبيا كدولة عبور نموذجاً
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1211
<p><strong>ملخص البحث</strong></p> <p>تعتبر المواقع الالكترونية سواء للمؤسسات الحكومية او المدنية او المنظمات من أهم القنوات التي يلجأ اليها الافراد للحصول على الخدمات والاخبار، ومن هنا تسعى كل مؤسسة الي انشاء مواقع الكترونية خاصة بها وتهتم بشكل ومحتوى موقعها، لانه أصبح واجهة من واجهات المؤسسة بالنسبة للجمهور الداخلي والخارجي.</p> <p>من خلال اهتمام الباحث بموضوع الهجرة غير الشرعية، وجد أنه من الضروري دراسة أهم المنظمات التي لها علاقة بموضوع الهجرة خاصة في بلدي ليبيا. ومن هنا اتجه الباحث لدراسة المنظمة الدولية للهجرة باعتبار أن لها فرع داخل ليبيا، وقد حدد الباحث بحكم تخصصه أن يدرس الاخبار المنشورة بموقع المنظمة الدولية للهجرة، حيث صاغ الباحث مشكلته في التساؤل التالي (ما الاتجاهات المتضمنة للأخبار المتعلقة بليبيا والمنشورة في موقع المنظمة الدولية للهجرة؟).</p> <p>من خلال دراسته التحليلية على عينة من الاخبار توصل الباحث الي عدة نتائج مهمة منها: أن حوالي خمس الاخبار المنشورة في الموقع بشكل عام تهتم بقضايا الهجرة في ليبيا، وأن المساعدات الإنسانية والبرامج المشتركة من أكثر الجوانب الني نالت اهتمام أخبار الموقع، كما أن الأسباب السياسية من أكثر أسباب تفاقم قضية الهجرة، وهناك نسبة كبيرة من الاخبار كان اتجاهها سلبي نحو ليبيا، ونصف الاخبار تعرض وجهة نظر واحدة فقط.</p> <p style="direction: ltr;"><strong><em>Summary</em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>Websites, whether for governmental or civil institutions or organizations, are considered one of the most important channels that individuals resort to obtain services and news. Hence, every institution seeks to create its own websites and is concerned with the form and content of its site, because it has become one of the institution’s interfaces for internal and external audiences. </em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Through the researcher's interest in the issue of illegal immigration, he found it necessary to study the most important organizations related to the issue of immigration, especially in my country, Libya. Hence, the researcher headed to study the International Organization for Migration, considering that it has a branch inside Libya. The researcher determined, by virtue of his specialization, to study the news published on the International Organization for Migration’s website. The researcher formulated his problem in the following question. What are the trends included in the news related to Libya published on the International Organization for Migration’s website?</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Through his analytical study on a sample of news, the researcher reached several important results, including: that about a fifth of the news published on the site in general is concerned with immigration issues in Libya, and that humanitarian aid and joint programs are among the aspects that most received attention from the site’s news. Also, the political reasons is the most important reason for the exacerbation of the migration issue. In addition, there is a large percentage of the news was negatively directed towards Libya, and half of the news presented only one point of view</em></p>أ.نجيب فرج علي رحومة
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512قضايا الشباب الجامعي في الصحافة الإلكترونية الليبية
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1213
<p><strong>ملخص الدراسة :</strong></p> <p>تحددت مشكلة هذه الدراسة في التعرف على دور الصحافة الإلكترونية الليبية في معالجة قضايا الشباب الليبي ومدى انعكاسات هذه المعالجة والتناول على المجتمع و الشباب على وجه الخصوص ، ونظراً لتذبذب وعدم انتظام صدور الصحافة الورقية ناهيك عن تدني مستوى توزيعها خلال فترة الدراسة الأمر الذي يحول دون الوصول من خلال دراستها إلى نتائج علمية دقيقة يمكن تعميمها ، فقد رأى الباحث إجراء هذه الدراسة التحليلية على عينة من الصحافة الإلكترونية التي تحظى بنسبة متابعة كبيرة نظراً لسهولة الإطلاع عليها .</p> <p>وتلخصت أهداف الدراسة فيما يلي :</p> <p>1- الكشف عن قضايا الشباب الجامعي التي عالجتها الصحافة الإلكترونية الليبية.</p> <p>2- الكشف عن المصادر التي اعتمدت عليها الصحافة الإلكترونية الليبية في معالجتها لقضايا</p> <p> الشباب الجامعي الليبي.</p> <p>3- التعرف على اتجاه المادة الصحفية في الصحافة الإلكترونية الليبية تجاه قضايا الشباب</p> <p> الجامعي الليبي.</p> <p>4- التعرف على وظيفة المادة الصحفية في الصحافة الإلكترونية الليبية في معالجتها لقضايا</p> <p> الشباب الجامعي الليبي.</p> <p> وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج حول دور الصحافة في معالجة قضايا الشباب الجامعي نلخصها فيما يلي :-</p> <ol> <li>ضعف دور الصحافة في تكوين الوعي السياسي للشباب (عينة الدراسة) وهو ما يتوافق مع تدني معدل حجم اعتماد الشباب على الصحافة كمصدر للمعلومات وذلك بنسبة (36% ) وأظهرت نتائج التحليل بأنه لا توجد علاقة دالة إحصائيا بين معدل اعتماد الشباب الجامعي الليبي على الصحافة كمصدر للمعلومات السياسية وحجم مشاركتهم السياسية وكذلك مستوى معرفتهم السياسية.</li> <li>ليس ثمة علاقة بين معدل اعتماد الشباب الجامعي الليبي على الصحافة كمصدر للمعلومات السياسية ومدى اهتمامهم بمطالعة الموضوعات والقضايا السياسية.</li> <li>ليس هناك علاقة تربط بين معدل تعرض الشباب الجامعي الليبي للصحف وحصولهم على بطاقات الانتخاب.</li> <li>لا توجد علاقة تربط بين معدل تعرض الشباب الجامعي الليبي للصحافة ومعدل المشاركة في العملية الانتخابية.</li> </ol> <p style="direction: ltr;"><strong><em>An Introduction : </em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>Youth issues in general and university youth in particular are among the most important societal issues that affect a large segment of Libyan society and touch the lives of all its members directly or indirectly. There is hardly a family in Libyan society that is devoid of one or more young men or women among its members who fall under</em> <em>The university education sector is therefore concerned with the issues of this category and constitute part of its interests. Therefore, it was necessary for the media, including the electronic press, to play a prominent role in raising awareness of the issues of Libyan youth. Through reviewing a number of previous studies in this field, the researcher noted that the media and electronic journalism are among the most important cultural institutions influencing public opinion trends, which can play important roles in addressing youth issues, both positively and negatively.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>The Study Problem :</em></p> <p style="direction: ltr;"><em> What is meant by defining the problem of the study is to narrow the boundaries of the topic so that it is limited to what the researcher wants to address, and not to what the title suggests of topics that the researcher does not want to address. The problem of this study was identified in identifying the role of the Libyan electronic press in addressing the issues of Libyan youth and the extent of the repercussions of this treatment and treatment on society and youth in particular, and given the fluctuation and irregularity of the issuance of the print press, not to mention the low level of its distribution during the study period, which prevents access to</em> <em>During its study, it produced accurate scientific results that could be generalized. The researcher decided to conduct this analytical study on a sample of the electronic press, which has a large following due to its ease of access.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>The objectives of the study were summarized as follows: </em></p> <p style="direction: ltr;"><em>1- Revealing university youth issues that were addressed by the Libyan electronic press. 2- Disclosing the sources that the Libyan electronic press relied on in dealing with issues Libyan university youth. 3- Identifying the trend of journalistic material in the Libyan electronic press towards youth issues Libyan university. 4- Identify the function of journalistic material in the Libyan electronic press in dealing with issues Libyan university youth. The study reached a number of results about the role of the press in addressing university youth issues, which we summarize as follows: 1. The weak role of the press in forming the political awareness of young people (study sample), which corresponds to the low rate of dependence of young people on the press as a source of information, at a rate of (36%). The results of the analysis showed that there is no statistically significant relationship between the rate of dependence of Libyan university youth on the press.</em> <em>As a source of political information, the extent of their political participation, as well as their level of political knowledge. 2. There is no relationship between the rate of Libyan university youth’s reliance on the press as a source of political information and the extent of their interest in reading political topics and issues. 3. There is no relationship between the rate of exposure of Libyan university youth to newspapers and their obtaining voting cards. 4. There is no relationship between the rate of exposure of Libyan university youth to the press and the rate of participation in the electoral process</em>.</p> د . عبد الحفيظ سالم بلال
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512التوعية الانتخابية في المواقع الإخبارية والصحف الالكترونية الليبية
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1214
<p><strong>ملخص الدراسة:</strong></p> <p> استهدفت دراسة الباحث التعرف على مدى اهتمام المواقع الإخبارية والصحف الالكترونية الليبية بالموضوعات المتعلقة بالانتخابات، ومدى اهتمامها بوظيفة التوعية الانتخابية ونشر الوعي الانتخابي من خلال تناولها لموضوعات الانتخابات، وسعى الباحث للوصول إلى نتائج تحقق أهداف الدراسة باستخدام تحليل المضمون وهو من أساليب الدراسات المسحية التي تندرج ضمن تصنيفات المنهج الوصفي، وتم تحليل مضمون موقع إيوان الإخباري وصحيفة المرصد الالكترونية في الفترة من 1/12/2023م إلى 28/2/2024م، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها أن الموقع والصحيفة يعتمدان على الخبر الصحفي والتقرير الصحفي في تناولهما للموضوعات المتعلقة بالانتخابات وبالتالي غابت وظيفة النوعية والتثقيف وهي وظيفة يحتاجها المواطن الليبي باعتبار أن الانتخابات تعد تجربة جديدة لشريحة الشباب، وقد غلبت وظيفة الإخبار على الموقع والصحيفة وهذه نتيجة متوقعة طالما أن الفنون الصحفية الأخرى غابت عنهما كالمقال الصحفي والتحقيق الصحفي والمقابلة الصحفية.</p> <p style="direction: ltr;"><strong> </strong><strong>Study summary:</strong></p> <p style="direction: ltr;"> The researcher's study aimed to identify the extent of interest of Libyan news websites and electronic newspapers in topics related to elections, and the extent of their interest in the function of electoral awareness and spreading electoral awareness through their treatment of election topics. The researcher sought to reach results that achieve the objectives of the study by using content analysis, which is one of the methods of survey studies that falls within classifications. The descriptive approach, and the content of the Iwan news website and the electronic newspaper Al-Marsad was analyzed in the period from 12/1/2023 to 2/28/2024.</p> <p style="direction: ltr;"> The study reached a number of results, the most important of which is that the website and the newspaper depend on the press news and the press report in their treatment of topics related to the elections, and thus the function of quality and education was absent, which is a function that the Libyan citizen needs, given that the elections are a new experience for the youth segment. The news function has dominated the website and the newspaper, and this is an expected result. As long as they were absent from other journalistic arts, such as the newspaper article, the journalistic investigation, and the journalistic interview</p>د. إبراهيم سالم محمد اشتيوي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512مخاطر نشر خطاب الكراهية عبر مواقع التواصل الاجتماعي على قيم المواطنة
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1215
<p><strong>الملخص:</strong></p> <p> يناقش هذا البحث مدى تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على قيم المواطنة لدى مستخدمي تلك المواقع، من وجهة نظر الأكاديميين الليبيين، وكيفية بناء ونشر خطاب الكراهية الذي يؤدي إلى تغيرات على المستوى الفكري والثقافي والاجتماعي والأخلاقي، ومدى تأثير خطاب الكراهية على ذاتية الفرد نفسه وكيفية تعامله مع الآخر، حيث تبرز مشكلة الدراسة في دور مواقع التواصل الاجتماعي في انتشار خطاب الكراهية، وما هي أشكال خطاب الكراهية، وما انعكاساته على قيم المواطنة في المجتمع الليبي من وجهة نظر الاكاديميين.</p> <p>وتكمن أهمية الدراسة في التعرف على أسباب ودواعي وأشكال خطاب الكراهية وأثاره على قيم المواطنة، من خلال الدور الذي تقوم به مواقع التواصل الاجتماعي، كما تهدف الدراسة للتعرف على خطاب الكراهية الأكثر شيوعاً في مواقع التواصل الاجتماعي من وجهة نظر الاكاديميين، ومدى تأثيره على قيم المواطنة بالمجتمع ، وقد أجريت هذه الدراسة خلال الفصل الدراسي ربيع 2021/2022م، وأستهدفت الأكاديميين من أعضأ هيأة التدريس لجامعة اجدابيا من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تم تصميم استمارة استبيان ألكترونية وزعت عليهم.</p> <p>وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مواقع التواصل الاجتماعي تساهم في تداول أشكالاً مختلفة تعبر في مضمونها عن خطاب الكراهية كالأخبار الكاذبة والتعصب السياسي والقبلي والتشكيك في الإنتماء وغيرها، وتتأثر قيم المواطنة بخطاب الكراهية المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي تساهم في تدني المستوى الثقافي وإثارة الفرقة والتناحر وعدم التسامح ونبذ الأخر وأنتشار التطرف الفكري مما يضعف من تماسك المجتمع ويقلل الإبداع فيه، كما كشفت الدراسة أن الأكاديميين عينة الدراسة يتعاملون مع المنشوات التي تعزز من خطاب الكراهية بشكل سلبي والإكتفاء بالمشاهدة دون أي ردت فعل.</p> <p style="direction: ltr;"><strong><em>Summary:</em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>Abstract: This study aimed determined influence of social media on the values of citizenship among users according to perception of Libyan academics. And how to build and spread hate speech of social media, and impact on the intellectual, cultural, social and moral levels, the individual himself, and behaviour towards other people. The study problem is exploring the role of social media how spreading hate speech, what forms of hate speech, and its repercussions on the values of citizenship in Libyan society according to perception of Libyan academics. The importance of the study to identify the reasons, motives and forms of hate speech and its effects on the values of citizenship, also identify the most common hate speech on social media. This study was conducted during the spring semester of 2021/2022. The participants were academics staff from University of Ajdabiya University who are users of social media. Data was collected by electronic questionnaire. This study found that social media have been contribute to spread different forms of hate speech such as fake news, political and tribal fanaticism. Also, the hate speech had been negative effect on the values of citizenship, and on intellectual, cultural, social and moral levels; for example, the decline in the cultural level, intolerance, and rejection of others. Also, the study found that the academics staff deal with the hate speech negatively without any reaction</em></p> أ. أحمد خالد صالح القطراني
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512استخدامات الشباب الجامعي لمواقع التواصل الاجتماعي والاشباعات المتحققة منها في ليبيا
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1216
<p><strong>ملخص البحث:</strong></p> <p>هدفَ هذا البحث إلى معرفة استخدامات الشباب الجامعي لمواقع التواصل الاجتماعي قي ليبيا (التيك توك انموذجاً)<strong>، </strong> ومن أجل تحقيق هذا الهدف اتبع البحث منهج الوصفي بتوزيع أداة جمع البيانات الاستمارة الاستبيان باليد على كامل مجتمع البحث بأسلوب المسحي للطلبة كلية الاعلام وتوصلت إلى النتائج الاتية وهي: أن( التيك توك) له تاثير على الطلبة من خلال البحث عن المعلومات واكتساب المعارف للرفع من كفاءتهم في التحصيل المعرفي ،كما بين البحث ان (التيك توك) يشبع الحاجات المعرفية للطلبة ، وكانت من أهم نتائج البحث هو أن تطبيق( التيك توك) ان (التيك توك) يشبع الحاجات المعرفية، والرغبات الشخصية للطلبة، بحكم أنّ الطلبة لديهم الرغبة في البحث والتعرّف عمّا يدور من حولهم من تغيّرات، خصوصا وهم في بداية حياتهم الجامعية فهم بحاجة إلى تنمية خبراتهم المعرفية وتطويرها ،كما توصلت النتائج الي إنّ (التيك توك) يؤثر بدرجة متوسط في إشباعات الطلبة من الموضوعات الترفيهية،.</p> <p style="direction: ltr;"><strong><em>Research Summary:</em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>The aim of this research is to find out University youth’s uses of social networking sites in Libya (Tik Tok as a model), and in order to achieve this goal, the research followed a descriptive approach by distributing the data collection tool, the questionnaire form, by hand to the entire research community in a survey style for students in the Faculty of Mass Communication, and reached the following results, which are: that (Tik Tok) has It has an impact on students through searching for information and acquiring knowledge to increase their efficiency in cognitive achievement. The research also showed that Tik Tok satisfies the cognitive needs of students. One of the most important results of the research was that the Tik Tok application satisfies cognitive needs and personal desires. For students, since students have the desire to research and learn about the changes going on around them, especially when they are at the beginning of their university life, they need to develop and advance their cognitive experiences. The results also showed that (talk) has a moderate effect on students’ satisfaction with entertainment topics</em>. .</p>أ. رندة مفتاح الفصعوني
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512الوسائل والوسائط تحكم العقول
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1217
<p><strong>ملخص الدراسة : </strong></p> <p> نحاول في هذا البحث المتواضع فتح المناقشات حول تأثير الوسائل بشكل عام والإعلامية بشكل خاص على اتخاذ القرارات اليومية في العقل البشري والاهتمام بجانب المعالجة في هذه الوسائل وفى العقل البشري بشكل متساوي والتي تعتبر الركيزة الأساسية في التأثير القوى لمحتوى الوسائل وقوة الوسائط في توجيه العقل البشري نحو اطر معينة وقضايا معينة وأفكار معينة من خلال تناول جوانب في معالجة المعلومات ونضرية معالجة المعلومات وكيفية التأثير في هذه الوسائل وأساليب التأثير .</p> <p style="direction: ltr;">واعتقد بكل تواضع ان المعالجة الخارجية التي تتم في أروقة وسائل الاتصال الحديثة بدأت هي المسيطر الفعلى على العقل البشرى والمتحكم الرئيسي في الاحداث البشرية فلقد كانت لنا تجارب كبيرة ولعل ابرزها ثورات ما يعرف بالربيع العربى وحرب روسيا وأوكرانيا وغيرها كثير التي كانت الوسائل فيها هي البارود الذى سيطر بشكل غير مسبوق وكلنا بدائنا ندرك ان الحرب القادمة ساحتها العقل البشري .</p> <p style="direction: ltr;"><strong><em>summary</em></strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>In this modest research, we are trying to open discussions about the impact of media in general and media in particular on daily decision-making in the human mind and pay attention to the processing aspect in these media and in the human mind equally, which is considered the basic foundation for the strong influence of media content and the power of media in directing the human mind towards frameworks. Specific issues, specific ideas, by addressing aspects of information processing, the theory of information processing, and how to influence these means and methods of influence.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>I humbly believe that the external treatment that takes place in the corridors of modern means of communication has begun to be the actual control over the human mind and the main controller of human events. We have had great experiences, perhaps the most notable of which are the revolutions of what is known as the Arab Spring, the war between Russia and Ukraine, and many others, in which the means were gunpowder that took control. In an unprecedented way, we are all beginning to realize that the coming war will be waged by the human mind.</em></p>أ.حسين سالم القماطي
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير المهارات الإعلامية
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1218
<p><strong>المستخلص </strong></p> <p> تسعى الدراسة الى التعرف على دور تقنيات الذكاء الاصطناعي وتاثير ذلك على عملهم المهني ودوره في الحد من نشر الاخبار المضللة وذلك بالتطبيق على عينة عمدية من الصحفيين العراقيين قوامها (251) مفردة من القائمين بعملية الاتصال مقسمة على عينه قوامها (165 ) من المنتمين للوسائل الاعلامية العراقية المختلفة (صحافة، وكالات انباء، اذاعة وتلفزيون، حسابات مواقع تواصل اجتماعي) وذلك باستخدام النظرية الموحدة لقبول واستخدام تكنولوجيا الاتصال والمعلومات .</p> <p>وتوصلت الدراسة الى عدة نتائج منها : -</p> <p>1 – يتابع الصحفيين العراقيين الاخبار الخاصة بتقنيات الذكاء الاصطناعي بعد ان اصبح واقع حال نعيشه وسط جدل واسع من الانتقادات حول سلبيات استخدامه .</p> <p>2 – يشير المبحوثين الى قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة الواقع البشري من خلال القيام بالعديد من المهارات الاعلامية وتقديمها باكثر من شكل وصورة الامر الذي يسهل عمل الصحفي في سرعة وصول المعلومة .</p> <p>3- جاءت اكثر المجالات استخداما من قبل المبحوثين ( المجال الاعلامي ) لاسيما في تحويل النصوص لبيانات مختلفة الاشكال من ثم جاء ( المجال التسويقي ) .</p> <p>4 – تمثلت اكثر الموضوعات توظيفا لتقنيات الذكاء الاصطناعي لدى المبحوثين حول المواضيع الاقتصادية ( اسعار النفط ، الكهرباء ، العقارات ، اسعار الدولار ) .</p> <p>5 – وحول اتجاه المؤسسات الاعلاميه اتجاه التقنيات الحديثة كانت الاغلبية ( سيبقى الوضع على ماهو عليه دون السعي لاقتناء هذه التقنيات واستحدامها والاعتماد على الجهود الذاتية للصحفي ).</p> <p>6 – حول تصورات المبحوثين اتجاه استخدام هذه التقنية ايد الجميع استخدام هذه التقنيات في تطوير عملهم .</p> <p style="direction: ltr;"><strong>Abstract</strong></p> <p style="direction: ltr;"><em> </em><em> The study seeks to identify the role of artificial intelligence techniques and its impact on their professional work and its role in reducing the spread of misleading news, by applying it to a deliberate sample of Iraqi journalists consisting of (251) individuals in charge of the communication process, divided among a sample of (165) members of the Iraqi media outlets. Various outlets (press, news agencies, radio and television, social media accounts) using the unified theory of acceptance and use of information and communication technology</em><em>.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>The study reached several results, including</em><em>: </em></p> <p style="direction: ltr;"><em> </em><em>1 - Iraqi journalists follow news about artificial intelligence technologies after it has become a reality of the situation we live in amid widespread controversy and criticism about the negatives of its use</em><em>.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em> </em><em> 2 - The respondents point out the ability of artificial intelligence to simulate human reality by performing many media skills and presenting them in more than one form and image, which facilitates the work of the journalist in terms of speedy access to information</em><em>.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em> </em><em>3 - The field most used by the respondents was (the media field), especially in converting texts to data of various formats, and then came (the marketing field</em><em>).</em></p> <p style="direction: ltr;"><em> 4 -The topics most frequently used by respondents regarding artificial intelligence techniques were economic topics (oil prices, electricity, real estate, dollar prices</em><em>).</em></p> <p style="direction: ltr;"><em> </em><em> </em><em> 5 - Regarding the direction of media institutions towards modern technologies, the majority was (the situation will remain as it is without seeking to acquire and use these technologies and relying on the journalist’s own efforts).</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>6 - Regarding the respondents’ perceptions regarding the use of this technology, everyone supported the use of these technologies in developing their work.</em></p> أ . د. بشرى حسين الحمداني
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512التكنولوجيا الموسيقية أداة لحفظ وتوثيق التراث الموسيقي والغنائي الليبي
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1219
<p><strong>ملخص البحث:</strong></p> <p>يُواجه التراث الموسيقي الليبي خطر الضياع بسبب غياب استراتيجية وطنية لحمايته. تُقدم التكنولوجيا الموسيقية أدوات لحفظه وتوثيقه، لكن هناك تحديات مثل نقص التوثيق وتأثيرات العولمة.</p> <p>لتحقيق الحفاظ على التراث، يجب على الحكومة والمجتمع المدني التعاون لتطوير استراتيجية وطنية، وتوفير الموارد، ونشر الوعي، ودعم مشاريع البحث، وتشجيع الأفراد على المشاركة. <strong>الاستثمار في التكنولوجيا الموسيقية وتطوير استراتيجية وطنية ضروريان لحماية هذا التراث الغني للأجيال القادمة</strong><strong>.</strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Abstract:</strong></p> <p style="direction: ltr;"><em>Musical technology: a tool for preserving and documenting Libyan musical and lyrical heritage</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Libya's musical heritage is in danger of being lost due to the absence of a national strategy to protect it. Music technology provides tools for its preservation and documentation, but there are challenges such as lack of documentation and the effects of globalization.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>To achieve heritage conservation, government and civil society must collaborate to develop a national strategy, provide resources, spread awareness, support research projects, and encourage individuals to participate.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Investing in music technology and developing a national strategy are essential to protect this rich heritage for future generations.</em></p> <p><strong><em> </em></strong></p> د. نادر يونس امحمد عبد الله
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512اتجاهات المرأة العربية نحو مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل من خلال صفحات التواصل الاجتماعي "الفيسبوك: نموذجا
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1220
<p><strong>مستخلص:</strong></p> <p>لما تشكله حملات المقاطعة الاقتصادية واحدة من أبرز الأدوات السلمية التي يعتمدها الشعوب لا سيما في العالم العربي لمواجهة "السياسات الإسرائيلية" تعبيرا أيضا على تضامنها مع القضية الفلسطينية، ولأن المرأة العربية لها دورا بارزا بصفتها قوة ناعمة مؤثرة في نشر الوعي، ودعم هذه الحملات خاصة في ظل ما يشهده العالم من التطور التكنولوجي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك الذي يعتبر الأكثر انتشارا على شبكة الانترنت، استهدفت الباحثة من خلال هذه البحث التعرف على اتجاهات المرأة العربية نحو حملات مقاطعة المنتجات الداعمة لإسرائيل، وعلى آثارها على سلوك العينة نحو حملة المقاطعة، وأيضا الوقوف على دوافع مشاركة المرأة العربية في حملات المقاطعة، فضلا على قياس مدى فعالية صفحات التواصل الاجتماعي لحملات المقاطعة في الدول العربية. وقد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج أبرزها:</p> <ul> <li>وعي السيدات العربيات المبحوثات بأهمية المقاطعة وتأثيرها على الاقتصاد المحلي في مختلف الدول العربية واعتبارها أداة ضغط تمارسها ضد الشركات المستهدفة.</li> <li>عدم اقتناع عينة البحث بجودة المنتج المحلي مما جعل البعض منهن يتفاعل مع الحملة ولم يقاطع منتجاتها.</li> <li>الدافع الديني يلعب دوراً رئيسياً في تشكيل اتجاهات السيدات العربيات نحو حملات المقاطعة. كما يعكس الاستياء الكبير من تصريحات الإعلام تأثيراً واضحاً على موقفهن، ويؤكد ذلك على الوعي العميق للسيدات العربيات بطبيعة الصراع العربي الإسرائيلي والحرب التي تقودها الجماعات الدينية اليهودية ضد المسلمين.</li> <li>ساهم الفيس بوك في نجاح حملات مقاطعة المنتجات الداعمة للكيان الصهيوني في مختلف الدول العربية بشكل كبير جدا وصلت إلى 70.6% من رأي العينة، وهذا يدل على الدور الذي تلعبه صفحات التواصل الاجتماعي وأصبح أداة للتعبير بل الدعوة للرفض التام للتعامل مع هذه الشركات اقتصاديا.</li> </ul> <p><strong>الكلمات المفتاحية: حملات المقاطعة – المنتجات الإسرائيلية – المرأة العربية – القضية الفلسطينية </strong></p> <p style="direction: ltr;"><strong>Abstrac</strong><strong>t</strong>: </p> <p style="direction: ltr;"><em>Because economic boycott campaigns constitute one of the most prominent peaceful tools adopted by people, especially in the Arab world, to confront “Israeli policies” as an expression of their solidarity with the Palestinian cause, and because Arab women have a prominent role as an influential soft force in spreading awareness, and supporting these campaigns, especially in In light of the technological development that the world is witnessing, through social networking sites such as Facebook, which is considered the most widespread on the Internet, the researcher aimed through this research to identify Arab women’s attitudes towards campaigns to boycott products that support Israel, and their effects on the sample’s behavior towards the boycott campaign. It will also examine the motives for Arab women’s participation in boycott campaigns, as well as measure the effectiveness of social media pages for boycott campaigns in Arab countries. The research reached a set of results, the most notable of which are:</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>- </em><em>The Arab women surveyed were aware of the importance of the boycott and its impact on the local economy in various Arab countries and considered it a tool of pressure exerted against the targeted companies.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>- </em><em>The research sample was not convinced of the quality of the local product, which made some of them interact with the campaign and did not boycott its products.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>Keywords: boycott campaigns - Israeli products - Arab women - the Palestinian issue</em></p> <p style="direction: ltr;"><em>- Religious motivation plays a major role in shaping Arab women’s attitudes towards boycott campaigns. This confirms the deep awareness of Arab women about the nature of the Arab-Israeli conflict and the war led by Jewish religious groups against Muslims.</em></p> <p style="direction: ltr;"><em> - </em><em>Facebook contributed to the success of campaigns to boycott products supporting the Zionist entity in various Arab countries to a very large extent, reaching 70.6% of the sample’s opinion. This indicates the role played by social networking pages and has become a tool for expression and even a call for complete rejection of dealing with these companies economically.</em></p> <p><strong> </strong></p>أ.هناء عبد الرزاق البراني
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512ملخص أطروحة دكتوراه / التأطير الإعلامي لقضايا حقوق الإنسان في الصحافة الرقمية الليبية: دراسة تحليلية مقارنة لصحيفتي الوسط وبرنيق
http://uot.edu.ly/journals/index.php/ijmcs/article/view/1221
<p>نوقشت يوم الثلاثاء الموافق 16 أبريل 2024 بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار بجامعة منوبة بتونس أطروحة الدكتوراه في علوم الإعلام والاتصال المُقدمة من الباحث نوري علي بلحاج والتي حملت عنوان "التأطير الإعلامي لقضايا حقوق الإنسان في الصحافة الرقمية الليبية"، وتكونت لجنة المُناقشة من الأستاذ الدكتور عبد الكريم الحيزاوي رئيساً، والأستاذ الدكتور الصادق الحمامي مُشرفاً، والأستاذ الدكتور المنصف اللواتي مُناقشاً، والأستاذ الدكتور المهدي المبروك مُناقشاً، والأستاذ الدكتور سامي المالكي مُناقشاً، وبعد جلسة علانية تحصل الباحث على درجة مُشرف جداً.</p> <p>وجاءت الأطروحة في 379 صفحة شملت ست فصول تضمن الفصل الأول على إطار البحث المنهجي، والفصل الثاني على الإطار النظري والمفاهيمي، والفصل الثالث الصحافة الرقمية في سياقها العام، والفصل الرابع سياق البحث العام، وتضمن الفصل الخامس الجزء التطبيقي، واحتوى الفصل السادس نتائج البحث العامة.</p>د. نوري علي بلحاج
الحقوق الفكرية (c) 2024
2024-07-252024-07-2512