المدلول المعرفي والواقعي لأهم القضايا والأزمات الدولية المعاصرة
الكلمات المفتاحية:
العلاقات الدولية ،الأمن الجماعي. ،النظام الدولي ،السلم والأمن الدوليينالملخص
قادت الكثير من القضايا والأزمات الدولية المعاصرة المعقدة والمتشعبة الجوانب والأبعاد ضمن مسار العلاقات الدولية الى الكثير من الغموض في فهم حقيقتها عند الكثير من المتتبعين، وهو ما حاولت الدراسة جعله هدفا لها.الا أمام من خبرها عن قرب من خلال البحث في اصولها وجوانبها النظرية الاساسية، من حيث المدلول المعرفي والواقعي الذي يربط بينها، في اطار من التناسق والتكامل والموضوعية عند تناوله لها، التي يبدو جليا عند الغالبية العظمى من المؤلفات الاجنبية وخاصة الغربية منها لا يخلو من التحيز والتعرض بإيجاز وتفصيلا للتعريف بها بما يحقق مصالح تلك الدول، دون مراعاة لما يعود بالضرر على مسار العلاقات الدولية، والاقرب الى ذلك الى ما له علاقة بالقانون الدولي والأمن الجماعي، والاثار السلبية التي يمكن أن تصيب النظام الدولي عامة من قضايا التي تفتقر الى التعاطي معها ايجابيا وما يمكن أن يحول دون أن يصيب مسار العلاقات الدولية من قضايا وأزمات، وهو المدلول الاقرب من حيث المنهجية للدراسة تاريخيا وتحليليا، التي لم تعد بعيدة عن الدارس والمتابع للمشهد الدولي المعاصر. وهو ما حاولت الورقة البحثية التعرف على جزء منه على قدر الامكان كبيان معرفي يتناوله علم السياسة والعلاقات الدولية ضمن نتائجها.
Many complex and multi-faceted contemporary international issues and crises have led to a lot of confusion in understanding their true nature among many observers, except for those who have closely experienced them through researching their origins and basic theoretical characteristics, in terms of the cognitive and realistic meaning that connects them, within a framework of coherence, integration, and objectivity when discussing them. It is clear that the majority of foreign publications, especially Western ones, are not free from bias and present a brief and detailed definition of them in a way that serves the interests of those countries, without considering the harm it may cause to the course of international relations and its proximity to international law, collective security, and the negative effects that may affect the international system as a whole. These are issues that lack positive engagement and can prevent issues and crises from affecting the course of international relations. They are no longer distant from the student and observer of the contemporary international scene. This research paper aims to provide as much knowledge as possible about a part of it as an informative statement that is addressed by the science of politics and international relations
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
1- يقدم الباحث تعهداً ( حسب النموذج المعد لذلك ) يفيد بأن الإنتاج العلمي المقدم لغرض النشر في المجلة لم يسبق نشره بأي صورة ، وأنه غير مقدم للنشر لأي جهة أخرى ،وأنه ليس ملخصاً لأي إنتاج علمي سبق نشره .
2- يخضع كل الإنتاج العلمي المقدم لغرض النشر في المجلة لبرنامج (Software) معتمد لغرض الكشف عن أية مخالفات لقوانين الملكية الفكرية ( السرقة الأدبية ) ( PLAGIARISM) للتأكد من أمانته العلمية .
3- في حالة ثبوت أية مخالفات لقوانين الملكية الفكرية يمنع الإنتاج العلمي من النشر في المجلة بشكل نهائي.
4- يقدم الإنتاج العلمي في ثلاثة نسخ ورقية (Hardcopy) على مقاس ( A4 ) ، بالإضافة إلى نسخة واحدة على قرص مدمج ( CD ) مكتوباً ببرنامج ( Word ) تحت نظام التشغيل ( Windows).
5- لهيئة التحرير حق الفحص المبدئي للإنتاج العلمي المقدم للنشر وتقرير أهليته للتحكيم أو رفضه .
6- لهيئة التحرير حق طلب أي مستندات تراها ضرورية لإتمام عملية الفحص المبدئي أو التحكيم ، على سبيل المثال لأ الحصر : ( نماذج تحليل البيانات الإحصائية – صحائف الاستبانة المملؤة من قبل المستجوبين – التقارير .. الخ )
7- تعبئة نموذج التعارف الخاص بالمجلة الذي يحتوي على بعض البيانات الضرورية للاتصال بالباحث .
8-تكون فترة استلام الإنتاج العلمي من قبل الباحثين حسب المدة المذكورة في إعلان فتح قبول الإنتاج العلمي للنشر في المجلة .
9- يتم استلام الإنتاج لغرض نشره في المجلة عن طريق اليد أو عن طريق البريد الالكتروني للمجلة .
10-تعطي الأولوية في النشر للإنتاج العلمي التطبيقي ( العملي ) ، كما تعطي الأولوية أيضا للإنتاج العملي الذي يعالج مشاكل قائمة تمس ليبيا .
11 –يخضع ترتيب الإنتاج العلمي للنشر في المجلة تبعاً لاعتبارات فنية تحدد من قبل هيئة التحرير .
12 – كل الآراء الواردة في الإنتاج العلمي تعبر عن أصحابها فقط ، ولا تعبر بالضرورة عن رأي المجلة .