المهام

عبدالواحد القمودي هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم العلوم السياسية بكلية الإقتصاد طرابلس. يعمل السيد عبدالواحد القمودي بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ اكتوبر 2009  وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه.

مارس التدريس كمساعد محاضر منذ 1988/01/10 بجامعة ناصر ثم تم نقله الى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بعد تأسيسها وافتتاحها بجامعة طرابلس.

عمل كمستشار قانوني بالنقابة العامة للنفط خلال المدة من 1979 الى منتصف 1980 .

من منتصف 1980 الى يناير 1988 عمل بوزارة الخارجية الليبية والذي كان من ضمنها العمل بالسفارة الليبية ببولندا.

المسيرة المهنية

يعمل الدكتور عبدالواحد القمودي كباحث ومحاضر بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية وعلى البحث مع زملاء مختلفين ونشر مع زميل له على مجلة استاذ الصادرة على النقابة العامة لاعضاء هيئة التدريس عن دور حقوق الانسان في الاستقرار السياسي والمجتمعي في ليبيا .

كما سبق له نشر بحثا عن حوار الحضارات بالمجلة الخاصة بجامعة كمبلوتينسيا بمدينة مدريد وله اكثر من دراسة تحت النشر.

كما يتولى الاشراف على النشاط الثقافي بقسم العلوم السياسي وسبق ان اشرف على عدد من ورش العمل وندوات ثقافية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية وكان لها صدى طيب داخل الكلية وخارجها.

الاهتمامات البحثية

ترتكز اهتمامات الدكتور عبدالواحد القمودي البحثية على العلاقات الدولية او الدراسات المتنوعة عن القانون الدولي والقانون الدولي الانساني وحقوق الانسان وله مساهمة جديدة تحت النشر عن الانتهاكات الصهيونية الجسيمة للقانون الدولي الانساني .

كما يهتم بالبحث والدراسة عن القضايا الدولية المختلفة على المستوى الاقليمي والدولي.

اخر الدراسات التي سترى النور قريبا.

دراسة عن منظمة التجارة العالمية تتناول وضع المنظمة في ظل الصراع داخل المنظمة بين الولايات المتحدة والصين والتي هددت فيها الولايات المتحدة فترة الرئيس الامريكي ترامب بالانسحاب من المنظمة.

النشاطات الخارجية

انتذبته الدولة الليبية للعمل بوزارة الخارجية الليبية حيث عمل كسفير لدى ملكمة اسبانيا وذلك اعتبارا من نوفمبر 2004 وحتى يناير 2009.

شاركة في الندوة العالمية التي نظمتها جامعة كمبلوتنسيا الاسبانية في مدريد 2007 عن حوار الحضارات وقدم مشاركة عن دور المثقفين في حوار الحاضرات الذي تحاول المجموعات المتطرفة غرباً وشرقاً تحويلة الى صداما للحضارات.

شارك في  العمل من خلال لجان الخبراء بمنطقة سوق الجمعة وكان عضوا بفريق العمل الخارجي بنفس المنطقة ولا يتوالى عن المشاركة والمساهمة في النشاطات الاجتماعية والثقافية بمدينة طرابلس او خارجها كلما طلب منه ذلك.