عن المجلة

المجلة الليبية للعلوم هي مجلة محكّمة ومفتوحة الوصول، تهدف إلى نشر أوراق علمية عالية الجودة بسرعة، وتوفيرها مجانًا للباحثين في جميع أنحاء العالم.

 تصدر إلكترونيًا وورقيًا، وتنشر المقالات الأصلية، والمراجعات العلمية، والمقالات القصيرة، وتقارير الحالات في جميع مجالات العلوم والتخصصات ذات الصلة.

الإعلانات

العدد الحالي

مجلد 28 عدد 1 (2025): Volume 28/2025
					معاينة مجلد 28 عدد 1 (2025): Volume 28/2025

 

 

 

 

 

 

كلمة رئيس التحرير
بمناسبة صدور المجلد 28، العدد الأول لسنة 2025

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات

يسعدني ويشرفني، باسمي وباسم هيئة تحرير المجلة الليبية للعلوم، أن أقدّم لقرّائنا الكرام هذا العدد الجديد: المجلد 28، العدد الأول لسنة 2025، والذي يُعد تتويجًا لمسيرة علمية امتدت لسنوات، قدّمت فيها المجلة منصة بحثية رصينة، دعمت الباحثين من مختلف التخصصات، وساهمت في نشر المعرفة العلمية في ليبيا وخارجها. وفي ظل تحديات كثيرة مرّت بها بلادنا ومؤسساتها، كنا مع كل عدد نزداد إصرارًا على الاستمرار، مؤمنين بأن العلم هو السبيل إلى التقدم، وأن الكلمة العلمية الموثقة هي أساس التغيير الإيجابي.

واليوم، ومع صدور هذا العدد، أجدها مناسبة لأتوجّه بكلمة وداع وتقدير، حيث تُختتم بهذه المحطة رحلة علمية عزيزة وغنية بالعطاء والتجارب، لتكون نهاية فترة خدمتي كرئيس لتحرير المجلة، بعد سنوات من العمل الأكاديمي والعلمي المشترك. لقد تمكنا بفضل الله، ثم بروح الفريق، من إصدار أعداد منتظمة، ومراجعة علمية دقيقة، ونشر أبحاث ذات جودة أكاديمية محترمة.

أغادر المجلة اليوم وأنا فخورة بكل ما تحقق، وممتنة لكل من ساندني خلال هذه الرحلة. كما أُعرب عن ثقتي الكاملة في أن من سيحمل المشعل من بعدي سيواصل الطريق بروح من الالتزام والمسؤولية، ليُسهم في تطوير المجلة نحو آفاق أرحب.

أسأل الله أن يكتب لنا ولكم التوفيق والسداد، وأن تبقى المجلة الليبية للعلوم منبرًا علميًا مشرقًا ومصدر فخر للبحث العلمي في بلادنا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
رئيس التحرير: د. زينب عمر الترهوني
المجلة الليبية للعلوم
2025

منشور: 2025-06-09

Physics

Chemistry

معاينة جميع الأعداد
    Online ISSN: 2521-3822.          Print ISSN: 0368-7481

كلمة رئيس التحرير
بمناسبة صدور المجلد 28، العدد الأول لسنة 2025

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات

يسعدني ويشرفني، باسمي وباسم هيئة تحرير المجلة الليبية للعلوم، أن أقدّم لقرّائنا الكرام هذا العدد الجديد: المجلد 28، العدد الأول لسنة 2025، والذي يُعد تتويجًا لمسيرة علمية امتدت لسنوات، قدّمت فيها المجلة منصة بحثية رصينة، دعمت الباحثين من مختلف التخصصات، وساهمت في نشر المعرفة العلمية في ليبيا وخارجها. وفي ظل تحديات كثيرة مرّت بها بلادنا ومؤسساتها، كنا مع كل عدد نزداد إصرارًا على الاستمرار، مؤمنين بأن العلم هو السبيل إلى التقدم، وأن الكلمة العلمية الموثقة هي أساس التغيير الإيجابي.

واليوم، ومع صدور هذا العدد، أجدها مناسبة لأتوجّه بكلمة وداع وتقدير، حيث تُختتم بهذه المحطة رحلة علمية عزيزة وغنية بالعطاء والتجارب، لتكون نهاية فترة خدمتي كرئيس لتحرير المجلة، بعد سنوات من العمل الأكاديمي والعلمي المشترك. لقد تمكنا بفضل الله، ثم بروح الفريق، من إصدار أعداد منتظمة، ومراجعة علمية دقيقة، ونشر أبحاث ذات جودة أكاديمية محترمة.

أغادر المجلة اليوم وأنا فخورة بكل ما تحقق، وممتنة لكل من ساندني خلال هذه الرحلة. كما أُعرب عن ثقتي الكاملة في أن من سيحمل المشعل من بعدي سيواصل الطريق بروح من الالتزام والمسؤولية، ليُسهم في تطوير المجلة نحو آفاق أرحب.

أسأل الله أن يكتب لنا ولكم التوفيق والسداد، وأن تبقى المجلة الليبية للعلوم منبرًا علميًا مشرقًا ومصدر فخر للبحث العلمي في بلادنا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
رئيس التحرير
المجلة الليبية للعلوم
2025

........................................................................................................................................................................
 
كلمة رئيس التحرير
       
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين بعون من الله وتوفيقه وفي سبيل السعي للارتقاء بنشر الانتاج العلمي ودعمه، يسر هيئة تحرير المجلة الليبية للعلوم أن تضع بين ايديكم النسخة الالكترونية من العدد الثاني للعام 2022، راجين من الله العلي القدير أن يجعله علم ينتفع به وبابا لنشر العلم والمعرفة. كما ننوه بكل المجهودات التي بذلت من أجل اصدار هذا العمل الذي احتاج
الى تظافر كافة الجهود مع الارادة الصادقة. واخيرا نأمل أن تلبي هذه المجلة طموحات الباحثين والمهتمين، وأن تسهم في إثراء المعرفة والبحث العلمي في ليبيا وخارجها. نسأل الله التوفيق والسداد في القول والعمل، وأن يجنبنا موارد الخطأ والزلل، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
تفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير
 
د. زينب عمر الترهوني
رئيس هيئة التحرير

 

 

#