Abstract
تعمل أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية على إحداث ثورة في التعليم، حيث تقدم وظائف متنوعة مثل إنشاء المحتوى ومنصات التعلم المخصصة والتقييم الآلي. تتناول هذه الورقة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية وتعليم العلوم الاجتماعية، مع تسليط الضوء على تأثيرها على مشاركة الطلاب والتفكير النقدي. بالإضافة إلى ذلك، فهي تتناول احتياجات تطوير أعضاء هيئة التدريس والاعتبارات الأخلاقية المحيطة بخصوصية البيانات والتحيز الخوارزمي والنزاهة الأكاديمية. من خلال تحليل كل من الفرص والتحديات، تؤكد هذه الورقة على الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي في إنشاء بيئات تعليمية شاملة وفعالة. وتؤكد على أهمية التعاون والتنفيذ المسؤول لضمان استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة قوية لتعزيز نجاح الطلاب والارتباط بشكل أعمق مع المعرفة