ملخص
أصبح التعليم الجامعي في أهم مراحل التعليم والاهتمام في معظم بلدان العالم ضروريا وعاجلا للقيام بدور هام في مجال التنمية البشرية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية؛ حيث يتفاعلون مع المؤسسات التعليمية في تحديد الاحتياجات وتوفير المتطلبات، وذلك بتكريس قصرها الإلكتروني لخدمة الطلاب الذين يعتمدون عليها في الدولة في تطويرها وتشييدها. ومع ذلك فإن مؤسساتنا التعليمية سعاد من بعض التحديات ودى- علاقات تمنع تحقيق الألفية إذ تؤكد أهمية فئة الرعاية للشباب والشابات كعناصر إنسانية للمساهمين الرئيسيين في عملية التشييد والتنمية، لتحقيق تطلعات وآمال المجتمع المحلي، ولهذا السبب فإننا على وجه السرعة نعرف الجوانب المهمة التي يجب أن تعمل على توفير واقتراح الوسائل والأساليب التي يمكن أن تساعد في مواجهة ما قد يعترضون عليه لأطفالنا في دي، أي الطوق، الذي قد يؤدي إلى فهم قدراتهم وأدائهم وفتيات مثل غيرهن من الشباب في المنزل. التي دعتنا إلى الوقوف على طبيعة التكيف النفسي معها، والكف عن التعامل العاطفي مع Su، تعلم كيف أن العلاقة مع بعض المتغيرات التي قد يكون لها دور في مستوى التكيف النفسي معها، انطلاقا من فرضية أن الظروف، الاقتصادية، وهناك عامل آخر يتلخص في حرمان الفرد من شخصية الفرد ومدى توافقه مع مشكلة البحوث النفسية: ه يشهد الواقع الحالي للتعليم الجامعي في ليبيا زيادة ملحوظة في عدد الطلاب في الجامعات والكليات، وهو ما يتجاوز عدد الطلاب الذكور في بعض الحالات، مما يقودنا إلى أسئلة مثيرة للاهتمام حول التكيف النفسي الذي يجب أن يكون، خاصة مع اتساع نطاق الوظائف التي وضعتها الجامعة، حيث كانت تقتصر في السابق على التعليم فقط، ولكنها أصبحت الان أهم أهداف تنمية شخصية التنمية الفردية الشاملة؛ إلى ه حول شخصيته ، وسلوكه ، وصحة عقلية ، والمستوى من يجمع أكاديمية ، ويبني مواطنات جيدة. وربما ما يدل على أهمية التركيز على التطور العام لشخصية الفرد، وما هو واضح في العصر الحالي من مختلف المشاكل المرتبطة بالخط النفسي لدى الشباب من الإناث والذكور، مثل زيادة انتشار المرض العقلي، والمخدرات، والانحطاط الأخلاقي، والعنف... الخ.. وبما أن الفتاة في الكلية تتعرض لضغوط كثيرة جدا: (أكاديمي، نفسي، اقتصادي، اجتماعي، أخلاقي ... الخ)، مما قد يؤدي إلى تحديد مستوى التوافق.