Abstract
أبحاث الأحياء الدقيقة والابتكار التكنولوجي الحيوي لديه استفادت كثيرا في السنوات الأخيرة من تقنيات الاستنساخ الجزيئي والكيمياء الحيوية للبروتين. لكن لأن البكتيريا بطبيعتها الفحص المجهري الكلاسيكي الصغير لا يقدم المزيد من لمعلومات من التغيرات المورفولوجية والتوطين التقريبي لجزيئات الاهتمام. استخدام السوبر تقنيات القرار جنبا إلى جنب مع وضع لعلامات الفلورية الموقعية للفرد وقد ساعدت الجزيئات على تصور و توطين الهياكل بدقة داخل الخلية البكتيرية مع الحد الأدنى أو لا اضطراب تلك الهياكل.